السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف أحوالكم إخوانى الأفاضل
يارب تكونو بخير جميعا
كل سنة وانتو بألف خير وصحة وسلامة وأعاد الله عليكم الأعياد بالخير واليمن والبركات وبارك فى أعماركم وأعمالكم ورزقكم الجنة بغير حساب ولا عقاب.
أيام مباركة تلك التى نعيشها الآن ولها منزلة عظيمة تميزها على باقى أيام السنة فهى أفضلها على الإطلاق.
النهارده جايبلكم موضوع موجود على النت لكن ما اعتقدش حد اهتم بيه بالشكل الملائم أو فكر ياخد منه العبرة.
بيت فى جواتيمالا خسفت به الأرض بالليل 3000 قدم ……………
يا الله
انظروا إلى المنظر الغريب بل هو من أعجب العجائب وأغرب الغرائب
انظروا إلى هذه الصور
لا حول ولا قوة إلا بالله
تأمل يا عبدالله تأمل أيها الضعيف المتناهى الصغر فى ملك الله
انظر إلى الاختيار والانتقاء
بيت بعينه هو المقصود
أشخاص محددون هم الهدف
ترى لو وضعوا فى بيتهم كل وسائل الأمن والأمان والحماية من الزلازل والبراكين والهزات الأرضية ما الذى كان سيحميهم من هذا الخسف ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
وما الذى ينقذهم منه
ترى ماذا كانت معصيتهم؟؟
هل كانوا قتله؟ كانوا زناه؟ كانوا قطاع طرق؟
قد لا يكون أيا من ذلك قد يكون ذنبهم فى نظرنا ونظرهم صغيرا لكنهم مصرون عليه ومجاهرون به.
ألا تعلم أن امرأة دخلت النار فى هرة ( قطة ) حبستها لا هى أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض
قسى قلبها فكان عقابها ألا تُرْحَم
وفى الجانب الآخر
بغى ( زانية ) من بغايا بنى إسرائيل غفر الله لها لأنها سقت كلب
رحمت حيوان أخرس فكان جزاءها من جنس عملها
الرحمة والمغفرة
كثير منا يتهاون بذنب فى نظره صغير لكن إصراره عليه يجعله من الكبائر.
لماذا هذا الموضوع فى هذا التوقيت؟
فى العيد … فى الفرحة …… فى وقت التهانى
لأنى لاحظت أن أشخاصا ينتظرون مواسم العبادة ليعصون الله فيها
ليحتفلوا بها بمزيد من الكبائر والمعاصى
تخيل أن شخصا ينتظر العيد ليجتمع هو وأصدقاءه فى المخدرات والفتيات والخروج معهن والفسح وخلافه.
تخيل أنه ينتظر مواسم العبادة ليحارب الله بالمعصية
حادثة حدثت فى منطقتنا سأحكيها لكم فى عجالة
اتصلت على زميل مهنة لإجرى معه بعض التعاملات التجارية فقال لى أنه لم يفتح محله اليوم فسألته لماذا؟ وأنا أعرف عنه الإلتزام التام فى مواعيد فتح وغلق محله .
فأجاب أن سايبر ( نت كافيه أو محل انترنت ) قد انهار سقفه على من فيه ومات بعض الشباب والشارع مغلق.
يا الله
مات وهو جالس على الانترنت؟ ترى ماذا كان يفعل ؟ كان يطالع موقع اسلامى ؟ كان يطلع موقع علمى ؟ أم كان يجلس على الشات مع فتاة يحادثها بالمايك وتفتح له الكاميرا ومات على ذلك؟
ترى هل لفظ بالشهادة ؟ هل واتته الفرصة للتوبة ؟ أم أن هول المفاجأة ورعب اللحظة ألجم لسانه حتى فاضت روحه إلى خالقها على حاله هذا؟
وأنت أخى الحبيب
ألم تسأل نفسك؟
إذا مت فى هذه اللحظة هل أنا راض عما أنا عليه؟
هل هذا ما أريد أن أقابل ربى به؟
ترى مَنْ مِنْ هؤلاء الشباب كان يفكر ولو لثانية أنه من الممكن أن يموت فى هذه اللحظة وأن أجله قد اقترب؟
لا أعتقد أن أحدا منهم كان يفكر فى الموت وهو يجلس على الانترنت.
فكر ولى معكم عودة لتكملة الحكاية فإنها لم تنتهى ولأنى أطلت عليكم فأرى أن أؤجل بقيتها للمرة القادمة.
تحياتى لكم ولا تنسونى فى صالح دعواتكم
أخوكم محمد عبدالقادر
كيف أحوالكم إخوانى الأفاضل
يارب تكونو بخير جميعا
كل سنة وانتو بألف خير وصحة وسلامة وأعاد الله عليكم الأعياد بالخير واليمن والبركات وبارك فى أعماركم وأعمالكم ورزقكم الجنة بغير حساب ولا عقاب.
أيام مباركة تلك التى نعيشها الآن ولها منزلة عظيمة تميزها على باقى أيام السنة فهى أفضلها على الإطلاق.
النهارده جايبلكم موضوع موجود على النت لكن ما اعتقدش حد اهتم بيه بالشكل الملائم أو فكر ياخد منه العبرة.
بيت فى جواتيمالا خسفت به الأرض بالليل 3000 قدم ……………
يا الله
انظروا إلى المنظر الغريب بل هو من أعجب العجائب وأغرب الغرائب
انظروا إلى هذه الصور
لا حول ولا قوة إلا بالله
تأمل يا عبدالله تأمل أيها الضعيف المتناهى الصغر فى ملك الله
انظر إلى الاختيار والانتقاء
بيت بعينه هو المقصود
أشخاص محددون هم الهدف
ترى لو وضعوا فى بيتهم كل وسائل الأمن والأمان والحماية من الزلازل والبراكين والهزات الأرضية ما الذى كان سيحميهم من هذا الخسف ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
وما الذى ينقذهم منه
ترى ماذا كانت معصيتهم؟؟
هل كانوا قتله؟ كانوا زناه؟ كانوا قطاع طرق؟
قد لا يكون أيا من ذلك قد يكون ذنبهم فى نظرنا ونظرهم صغيرا لكنهم مصرون عليه ومجاهرون به.
ألا تعلم أن امرأة دخلت النار فى هرة ( قطة ) حبستها لا هى أطعمتها ولا تركتها تأكل من خشاش الأرض
قسى قلبها فكان عقابها ألا تُرْحَم
وفى الجانب الآخر
بغى ( زانية ) من بغايا بنى إسرائيل غفر الله لها لأنها سقت كلب
رحمت حيوان أخرس فكان جزاءها من جنس عملها
الرحمة والمغفرة
كثير منا يتهاون بذنب فى نظره صغير لكن إصراره عليه يجعله من الكبائر.
لماذا هذا الموضوع فى هذا التوقيت؟
فى العيد … فى الفرحة …… فى وقت التهانى
لأنى لاحظت أن أشخاصا ينتظرون مواسم العبادة ليعصون الله فيها
ليحتفلوا بها بمزيد من الكبائر والمعاصى
تخيل أن شخصا ينتظر العيد ليجتمع هو وأصدقاءه فى المخدرات والفتيات والخروج معهن والفسح وخلافه.
تخيل أنه ينتظر مواسم العبادة ليحارب الله بالمعصية
حادثة حدثت فى منطقتنا سأحكيها لكم فى عجالة
اتصلت على زميل مهنة لإجرى معه بعض التعاملات التجارية فقال لى أنه لم يفتح محله اليوم فسألته لماذا؟ وأنا أعرف عنه الإلتزام التام فى مواعيد فتح وغلق محله .
فأجاب أن سايبر ( نت كافيه أو محل انترنت ) قد انهار سقفه على من فيه ومات بعض الشباب والشارع مغلق.
يا الله
مات وهو جالس على الانترنت؟ ترى ماذا كان يفعل ؟ كان يطالع موقع اسلامى ؟ كان يطلع موقع علمى ؟ أم كان يجلس على الشات مع فتاة يحادثها بالمايك وتفتح له الكاميرا ومات على ذلك؟
ترى هل لفظ بالشهادة ؟ هل واتته الفرصة للتوبة ؟ أم أن هول المفاجأة ورعب اللحظة ألجم لسانه حتى فاضت روحه إلى خالقها على حاله هذا؟
وأنت أخى الحبيب
ألم تسأل نفسك؟
إذا مت فى هذه اللحظة هل أنا راض عما أنا عليه؟
هل هذا ما أريد أن أقابل ربى به؟
ترى مَنْ مِنْ هؤلاء الشباب كان يفكر ولو لثانية أنه من الممكن أن يموت فى هذه اللحظة وأن أجله قد اقترب؟
لا أعتقد أن أحدا منهم كان يفكر فى الموت وهو يجلس على الانترنت.
فكر ولى معكم عودة لتكملة الحكاية فإنها لم تنتهى ولأنى أطلت عليكم فأرى أن أؤجل بقيتها للمرة القادمة.
تحياتى لكم ولا تنسونى فى صالح دعواتكم
أخوكم محمد عبدالقادر
مواضيع ذات صلة :
6 التعليقات:
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم لا تجلعناعبرة للآخرين
صراحة شيء يهز القلب ،، شكرا لك ع الموضوع
اللهم آمين
فعلا أخى S.M.G شئ يزلزل الوجدان ويخلع القلب من بين الضلوع منظر صعب فعلا لكل من له قلب يعتبر ويشعر.
شكرا على مرورك الطيب وكل عام وأنت بخير
تحياتى لك
السلام عليكمـ
سبحان الله ،، يُمهل و لا يُهمل
منظر فظيع و مخيف ،، حمانا الله
مشكور ،، بارك الله فيك
و كل عام و انتي بخير
موفقة ~
شكرا نومو على المرور الطيب
وانتى بخير وصحة عافية
تحياتى لكِ
ياسبحان اللة,
ان الله يمهل ولايهمل,علينا ان نتعظ وندرك ان اللة قادر على كل شئ
شكرا على طرح الموضوع المفيد.
لك تحياتي
سبحان الله
لا حول ولاقوة الابالله
جزاك الله خيرا
وكل عام زانت بالف خير
إرسال تعليق
كن إيجابيا وشارك برأيك لا تقرأ وترحل
تقييمك للمواضيع يساعدنا على معرفة مدى توفقنا فى اختيار المحتوى المناسب لك وتعليقاتك تطلعنا على رأيك وانطباعك واحتياجاتك مما يساعدنا على تلبيتها.
شرف لنا أن تحمل صفحاتنا كلماتك.
تفضل بالتعليق: