السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا خبر قرأته فى موقع إخبارى فأردت نقله لكم .
الخبر يقول :
ذكرت جريدة البيان الإماراتية أن خادم الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله – دعا جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لأداء فريضة الحج على نفقته الخاصة .
وقد قابلت جدة الرئيس الأمريكي اوباما دعوة خادم الحرمين الشريفين بالموافقة والحفاوة التامة وحضرت إلى المملكة لتأدية فريضة الحج مع ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
وتبلغ سارة أوباما (جدة الرئيس الأمريكي لوالده) من العمر(87 عاما) وذكرت تقارير محلية أنها حضرت إلى المملكة العربية السعودية برفقة ابن عمه عمران و 9 أشخاص من أبناء قرية كوجيلو الكينية , وقد تكفل خادم الحرمين الشريفين بدفع نفقة الحج الخاصة بهم من نفقته الشخصية, ولم يتوقف سخاء خادم الحرمين الشريفين على جدات وآباء الرؤساء والطبقات العليا حيث تكفل أيضا بدفع التكاليف المالية لأكثر من 2000 شخص من اسر الشهداء الفلسطينيين لكي يستطيعون تأدية فريضة الحج بالإضافة إلى 1000 حاج آخرين من مختلف الدول الإسلامية.
انتهى الخبر
تحياتى لكم
المصدر هــنـــا
هذا خبر قرأته فى موقع إخبارى فأردت نقله لكم .
الخبر يقول :
ذكرت جريدة البيان الإماراتية أن خادم الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز- حفظه الله – دعا جدة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لأداء فريضة الحج على نفقته الخاصة .
وقد قابلت جدة الرئيس الأمريكي اوباما دعوة خادم الحرمين الشريفين بالموافقة والحفاوة التامة وحضرت إلى المملكة لتأدية فريضة الحج مع ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
وتبلغ سارة أوباما (جدة الرئيس الأمريكي لوالده) من العمر(87 عاما) وذكرت تقارير محلية أنها حضرت إلى المملكة العربية السعودية برفقة ابن عمه عمران و 9 أشخاص من أبناء قرية كوجيلو الكينية , وقد تكفل خادم الحرمين الشريفين بدفع نفقة الحج الخاصة بهم من نفقته الشخصية, ولم يتوقف سخاء خادم الحرمين الشريفين على جدات وآباء الرؤساء والطبقات العليا حيث تكفل أيضا بدفع التكاليف المالية لأكثر من 2000 شخص من اسر الشهداء الفلسطينيين لكي يستطيعون تأدية فريضة الحج بالإضافة إلى 1000 حاج آخرين من مختلف الدول الإسلامية.
انتهى الخبر
تحياتى لكم
المصدر هــنـــا
مواضيع ذات صلة :
0 التعليقات:
إرسال تعليق
كن إيجابيا وشارك برأيك لا تقرأ وترحل
تقييمك للمواضيع يساعدنا على معرفة مدى توفقنا فى اختيار المحتوى المناسب لك وتعليقاتك تطلعنا على رأيك وانطباعك واحتياجاتك مما يساعدنا على تلبيتها.
شرف لنا أن تحمل صفحاتنا كلماتك.
تفضل بالتعليق: